Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

Mohamed AGUIZOUL

20 mars 2012

Video présentatif de mon village natale "Talaint

Video présentatif de mon village natale "Talaint Ourkha"

Publicité
Publicité
19 octobre 2008

looooooook

 

 

 

 

2187518059_small_12325674809_small_12601569926_12325686015_small_1

 

 ( Veuillez cliquer sur l'une des quatre images au dessus pour découvrir mes blogs)

 

_-_-_- Présentation -_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_

Je me présente Mohamed AGUIZOUL un jeune Marocain, d'origine de Talaint Ourkha (Province de Aglmim). J'ai crée ce Blog pour publier des choses qui ont très intéressés par le publique.

Merci.

 


 

 

Vous pouvez visiter cette page sur le réseau sociale " facebook " pour découvrir notre Patelin.

cliquez ici

 

 __________________________________________

 

 

Appelé humanitaire.

 

Mes Dames et Messieurs Salut,

Nous vous informons qu'une Mosquée à Talaint Ourkha sera (Incha Allah) construite par une association "Al-ihssan" fondée par notre groupe des habitants.

Alors nous demandons a tous ceux qui veulent nous aider contactez-nous par

ces deux numéraux téléphones suivants:

00.212.6.78.13.14.91 - 00.212.6.62.42.71.77

ou en adresse élecronique suivante:

e-mail : alihssane.talaint@gmail.com

et soyez-vous connaitre que l'association a ouvre son compte bancaire (ATIJARI WAFA-BANQUE) sous numéro:

722 V 009913

Rib : 007325000000722530091328

Merci de votre attention.

_____________________________________

 

Lotfi Double Kanon

découvrez-vous son site officiel

cliquez ici

 

___________________________ Pour les Stagiaires de OFPPT ___________________________

---------------------------

Dossier De demade de Stage en Entreprise réalisé par OFPPT. Et vous pourrer cliquez sur ce lien suivant pour voir le contenu de ce dossier.

FASCICULE_DE_STAGE_OFPPT

 


Pour me contacter

aguizoul@live.fr


22 mai 2008

ⴰⵣⵓⵍ ⴼⵍⵍⴰⵡⵏ ⴰⵢⴰⴳⴷⵓⴷ ⵏⵖ ⵉⵄⵣⵣⴰⵏ

 

تلعينت أورخا

يروى ان رجلا من قبيلة ايت الرخا الواقعة بنواحي تيزنيت انتقل الى منطقة تلعينت اورخا التي باتت تعرف بهذا الاسم الآن فاكتشف بها عين الماء التي نسبت اليه الى يومنا هذا ثم استقر بها و انشأ عائلة و كما يلاحظ الآن بهذه القبيلة أنها مزيج بين أولاد الاعمام و العمات و اولاد الاخوال و الخالات و هذا دليل على ان هذه الساكنة منحدرة من سلالة واحدة و من اصل واحد


تيمولاي أوفلا هي أصل تيمولاي إزدار

نقلا عن الروايات الشفوية لاحد ساكنة المنطقة فان تاريخ تيمولاي اوفلا و ادهيط و كذلك ايت جرار قد عاشت فترة نبوءة الرسول صلى الله عليه و سلم، اما اصل قرية تيمولاي ازدار فقد انحدر من تيمولاي اوفلا، اما سبب هذا الزحف نحو الاسفل اي الى ما بات يعرف الى الآن بتيمولاي ازدار هو اكتشاف عين الماء من طرف راعي غنم اسمه "واهريم" و اصله ايت جرار جنوبا و اسفل الهضبة التي تقع عليها تيمولاي ازدار.اذن و بعد اكتشاف عين الماء بدأ بعض سكان تيملاي اوفلا بالانحدار الى مقربة من عين الماء الذي اصبح محط نزاع بين قبيلة آيت جرار و قبيلة تيمولاي ازدار طيلة سبع سنوات الى ان توصلوا الى اتفاق توزيع حصص ماء العين بين القبيلتين

إدهيط

دوار يقع شمال غرب تيمولاي أوفلا على بعد نصف كلمتر وشمال شرق تامينوت المحادية له بسافلة جبل تيشيشين تابع قبليا لقبيلة آيت الرخا هو و دوار تلعينت أورخا وإلى حدود سنة 1992 فالدوارين تابعان إداريا لجماعة إثنين آيت الرخا إقليم تزنيت ، فجميع سكانه ينحدرون من قبيلة آيت الرخا خاصة فرقة إدورحمان ، واستقرت بعض الأسر من قبائل الرحل (قبيلة إد موسى أوداود) بالمنطقة المتواجدة بين تيمولاي أوفلا وإدهيط والتي كانت تستقر داخل خيامها فيما مضى ب بوزار بين تيمولاي وآيت جرار


مدرسة تيمولاي "يخف إغير" رأس المنكب

تقع المدرسة العتيقة وسط القرية محاطة بالمنازل وقد بنيت منذ تأسيس القرية ، وشكلها وهندسة بنائها كهندسة باقي المدارس العتيقة والقديمة بسوس ، تقام فيها صلاة الجمعة منذ أوائل القرن الربع عشر الهجري وللمدرسة أملاك وأشجار تستغل في صالحها .
احالة:
4ــ المتوكل عمر الساحلي ، المعهد الاسلامي بتارودانت والمدارس العتيقة بسوس ، الجزء الرابع ، ص: 255 .


 أسماء العيون بالمنطقة

عيون تيمولاي أوفلا و إدهيط

و تتركز عيون هذه الجهة في مجرى و قرب " أسيف نبهكي "، أو بمحاذات أقدم بعض الجبال و يصل عددها إلى ما يقارب 8 عيون.

عين " أمان رغنين-

يوجد بدوار إدهيط و هو عبارة عن خطارات على صخور شستية توجد فوق شست تيمولاي، و يمكن معاينة صبيبه الذي يقدر ب 1 إلى 2 لتر في الثانية، يوجد على علو 765 متر، و عمقه حتى الماء يصل إلى 7.40 متر، و يصل عمق البئر الكلي إلى 10 أمتار، و درجة حرارة الماء °23 و نسبة الملوحة تبلغ  0.105غراما

 

عين تيسلان :

عين تيسلان عبارة عن ضاية ماء تحت ارضية تتغدى فرشتها المائية من الصخورالشيستية السطحية والتي تروي بساتين نخيل قرية تيسلان الصغيرة وتوجد على مصطبة سافلة وادي افران و يصل صبيب مائه الى 6 ليتر في الثانية ودرجة حرارتها 24 درجة وذلك بتاريخ 28 غشت 1962 م .
واليوم جفت هذه العين وجفت معها بساتين تيسلان ولم يبقى إلا بساتين صغيرة تسقى بماء الآبار .
عين اغرغار:
عين ماء على ضفة سافلة وادي افران تتغذى فرشته المائية من الطبقة الصخرية الشيستية وحرجة إلى السطح بواسطة خطارات وتسقي مياهه نخيل وبساتين واحة اغرغار الصغيرة ، يصل صبيب مائه 13.75 لتر في الثانية شهر يناير 1964 ودرجة حرارتها 23.5 درجة كما حفرت ثلاثة آبار بالواحة يتراوح طولها مابين 7 متر و18 متر .
لكن هذه العين حاليا غارت وجفت أشجار البساتين .
عين يكم :
يقع عين يكم جنوب واحتي تيسلان ويغرغار بحولي كلمتر مستخرج من الطبقة الصخرية الأكادية التي تغدي فرشته الباطنية وخرج الى السطح بواسطة خطارات خرب معظمها بواسطة الحث والنحت الذي سببه فيضانات وادي افران ، بصبيب ماء ضعيف وتبلغ درجة حرارة مائه 23 درجة والفرشة المائية الباطنية على طول الوادي غنية وقريبة الى السطح مما يساعد على حفر العديد من الآبار . وتعرف هذه العين باسم عين اموط أو عين يمجاض

الثروة المائية بمنطقتنا

تتوفر منطقتنا على موارد مائية هامة، و تتمثل في شبكة من الوديان الثانوية و العديد من الآبار و الأثقاب و الخطارات و المطفيات. و  تعرف هذه الموارد إختلافا لا من حيث الصبيب و لا من حيث التوزيع، و إليها يرجع الإستقرار البشري بالمنطقة، وتعاني هذه الموارد المائية من صعوبات طبيعية (ضعف كمية التساقطات و عدم إنتظامهاـ و إرتفاع درجة الحرارة...) و بشرية، إلا أنها رغم ذلك تتوفر على بنية جيولوجية ذات صخور نافذة تعتبر بمثابة خزانات مائية تغذي هذه الموارد التي يقصدها السكان لتعويض النقص الحاصل في التساقطات


 الموارد المائية السطحية

تتجلى هذه الموارد المائية السطحية في الوديان اللحظية و المسيلات، و العيون التي تتوزع بكيفية غير متكافئة في المنطقة

- الوديان

يتميز مجال المنطقة على مجموعة من الوديان التي يرتبط جريانها بسقوط الأمطار حيث تكون عبارة عن مسيلات مائية ذات جريان ضعيف في بداية نزولها من سفوح المرتفعات و تتجمع هذه المسيلات في السيلان و تصبح عبارة عن وديان ذات حمولة كبيرة تخترق المنخفض لتلتقي بواد إفران  من الحهة الشرقية، هذا الأخير يستقبل كل الوديان الثانوية النازلة من المرتفعات المجاورة خاصة " أسيف نصفية " بمحاذاة " جبل وارزميم ".

و نجد في وسط تيمولاي إزدار و بالضبط قرب المسجد الحديث البناء "تلفيطت أو تنفيضت " و الإسم يحمل في دلالته على الفيضان، و هذا الواد يستقبل المسيلات الثانوية الآتية من جبل " تيشيشين "، و نجد في الجهة الغربية لتيمولاي إزدار "أسيف نبهكي " بمحاذاة "عين ترامت " يستقبل هو الآخر المسيلات الأتية من المرتفعات المجاورة، ثم " أسيف نترامت أوشان " الذي هو الآخر يستقبل المسيلات الآتية من المرتفعات الغربية

- أورفان -زيري يقذف حمما شعرية

urfan


محمد ارجدال
الحوار المتمدن - العدد: 2388 - 2008 / 8 / 29
المحور: الادب والفن
راسلوا الكاتب-ة  مباشرة حول الموضوع

 

صدر للشاعر الشاب محمد أودمين الملقب بزيري ديوان شعري تحت عنوان"أورفان" ضمن منشورات ازطا بمطبعة امبريال بالرباط بتاريخ نونبر 2005 وهو ديوان من الحجم المتوسط ويتكون من 65 صفحة كما يتضمن داخل دفتيه 35 قصيدة شعرية اضافة الى تقديم الناشر وشهادة الشاعر والكاتب الكبير محمد أكوناض مع اهداء صاحب الديوان وتعلو غلافه لوحة من رسم الفنان التشكيلي رشيد بوزيد وهي عبارة عن كف يد تشير الى الثالوث الامازيغي مع علامة استفهام يشير اليها ابهام الكف . akal ;afgan ;awal
وقد حالف التوفيق الشاعر في في اختيار عنوان ديوانه . فكلمة " أورفان " جمع لكلمة " أورف " التي تعني الحصى الملتهبة التي تفرش على ارضية الافران التقليدية فوق الجمر ( تفنروت ) من اجل طهي الرغيف . ومنها اشتقت كلمة أريفي التي تعني الرياح الساخنة والجافة . والشاعر زيري من مواليد قرية تيمولاي ازدار / دائرة بويزكارن /اقليم كلميم.حيث تلقى تعليمه الاولي والابتدائي لينتقل بعد ذلك الى بويزكارن ثم اكادير حيث استكمل دراسته ، وقد تاثر بالحركة الثقافية الامازيغية منذ طفولته المبكرة ، حيث نشط في احضان الجمعيات الامازيغية المحلية وفروع الوطنية منها . وقد فاضت قريحته الشعرية بقصائد نضالية وحماسية فشارك بالعديد منها في العديد من الملتقيات وعلى اعمدة الجرائد الوطنية ، ثم نال جوائز تقديرية على ذلك .
و"أورفان " الذي عنون به الشاعر ديوانه هذا عبارة عن عنوان للقصيدة الخامسة منه والتي تحدث فيها عن نضال الحركة الثقافية الامازيغية من اجل الحفاظ على الهوية الحضارية الامازيغية ، كما اعتز فيها باللغة الامازيغية لسان سكان تمزغا حيث قال :
Tamazight ad igan awal inw
Urd winnun aqqurayc
Amurinu yoba aghtn kkussagh
Massin ayyitid ifln
ويعتبر هذا الشاعر سليل المدرسة الحديثة في قرض الشعر الامازيغي ، هذه المدرسة التي تاثرت بالآداب العالمية ومن روادها الذين تاثر بهم شاعرنا الشاعر علي صدقي ازايكو في ديوانه " تيميتار " و" إيزمولن " والشاعر حسن إيد بلقاسم في ديوانه " تسليت أونزار ". فقصائد الديوان من النوع الجديد غير المقيد بتلالايت المعروفة عند انضامن شعراء أسايس .وقد ناضل زيري من اجل التمسك بطريق الابداع الامازيغي الملتزم كما ناضل ضد الصمت والظلم والقهر بقصائد متالقة وملهبة لجوارح القراء الامازيغ ، قصائد تدافع عن الكلمة الصادقة والهادفة امثال قصائد :
Tillas , urfan , imuran , tanirt , asqssi , dda àli , tazmammart , taghufi
انها مجموعة من الكلمات التي تصنع جمل التحرر والانعتاق وقد عمل الشاعر بكلماته هاته من اجل ان يتطور الوعي الهوياتي والثقافي بالقضية الامازيغية وان يرفع الظلم والقهر عنها ومن اجل ان يصان حق الامازيغ اينما وجدوا . اما قصيدة ( دا علي ) فهي عبارة عن رثاء للشاعر الراحل عي صدقي أزايكو والتي يعترف فيها شاعرنا عن فضل ازايكوفي انارة طريقه والاقتداء به في قرض الشعرللدفاع عن القضية الامازيغية حيث قال :
Kyyin adyyi irzmn aln
Tmlit iyyi azammazl izwarn
Ghubrid ntmdyazt
Tgmt iyyi ntamagayt
Tmlt iyyi izd ad iligh igh ur lligh
ولم ينس زيري سنوات الجمر التي مر منها الانسان الامازيغي المغربي فتحدث عن الاعتقال والتعذيب في قصيدته تزمامارت فقال :
Tazmammart agh ikrf unbbad afgan
Gh udar ula afus
Immagh d unelli ad tikrf
Max yufayas !!
كما خص الطفل الامازيغي رجل الغد وامل المستقبل بخمسة قصائد من ديوانه وهي :
Amazigh , arad afus , tandra , amud n imal ; ukkus ,
هذا الطفل الذي يستحق منا كامل الرعاية والاهتمام لتنشئته تنشئة سليمة مع الحفاظ على هويته الامازيغية . بل والدفاع عنها وعن حقوقها .


الحكم الشعرية الامازيغية عند شاعر تيمولاي

286959_177802302288669_100001767006956_384890_5451618_o


محمد ارجدال
الحوار المتمدن - العدد: 3317 - 2011 / 3 / 26
المحور: الادب والفن
راسلوا الكاتب-ة  مباشرة حول الموضوع

 

يعد المرحوم أفقير عمر ءو محماد ءو علي ( 1883-1976م) المكنى ب{ بيكَاو}، شاعرا من شعراء فن أسايس بقرية تيمولاي ءيزدار بالاطلس الصغير، نشأ وترعرع بقريته هاته التي كانت مركزا تجاريا دائع الصيت طيلة القرون الماضية ونازلة للقوافل التجارية بين الشركَ والصويرة ومحجا لمحبي فن الرما خلال الموسم السنوي للرماة سيدي علي بناصر المقام بفضاءات القرية كما كانت قريته هذه منطقة التقاء وتجادب بين قبائل الاطلس الصغير ومنخفض وادي نون .
تربى على نظم الشعر متأثرابما تزخر بها بيئته من معالم ثقافية إذكان موسم تيمولاي السنوي محجا لفطاحل شعراء اسايس الذين تأثر بهم، وللعديد من شعراء فن تيريوسا امثال: الرايس الحاج بلعيد والرايس لحسين بومارك والرايس محمد اباعمران،واستضاف الشاعر عمر العديد منهم ببيته خلال الموسم السنوي لقريته، والتقى بأخرون وتأثر بهم واثر فيهم بالموسم السنوي لسيدي محند ءوبراهيم الشيخ بتامنارت الذي كان ومايزال بمثابة سوق عكاظ للشعراء الامازيغ حيث التباري الشعري بالصور الشعرية البليغة. ونذكرممن عاصره والقريبين من قريته كل من انظام ويفيفل ءويفران واحمد مريس ءوتغجيجت ومسعود ءو واداي .
مارس الشاعر عمر بيكاوءوتمولاي التجارة بسوق جمعة تيمولاي وكد في العمل وتنقل بين الأسواق وكان ذا صلة وطيدة بتجار الصويرة الذين كانوا ينزلون بداره في رحلاتهم التجارية الى الشركَ . وفي احدى تنقلاته بين قريته والشركَ اعترض احد الصوص طريقه ليلا بمنطقة تانرا القريبة من تغجيجت ونجى من الكمين باعجوبة فنظم في تلك الواقعة قصيدة وتعرف عند عشاق ابياته الشعرية ب:{ تانرا اغ سرس تكشمت تموت اغتيد افاغت تلولت } كما عشق التصوف فأتبع الطريقة الشادلية الدرقاوية وجال وساح مع موردي هذه الطريقة بسوس فلقب بأفقير عمر فأصبح شاعر الطريقة والزاوية الدرقاوية ينشد الأشعار الدينية في كل ملتقى وحفل كماحفظ الكثير من اشعار سابقيه وقد ترك لنا نتفا من اشعاره في مختلف الاغراض الشعرية تتناقلها الألسن وصلنا النزر القليل منها خاصة ما جمعه الاستاذ الحسن الذهبي وخطه بقلم يده في كراس خاص فلعل باحثي ومثققي هذه القرية يحدون حدوه ، وسنستعرض مقتطفات من اشعاره في كل غرض من الاغراض الشعرية التقليدية.
في الهجاء:
هجا الشاعر احد اصدقائه الذي ألقى عليه التحية فلم تعر له انتباها فوصفه بقفة من البصل البخسة الثمن :
Nki n aygan atig i cwari n uzalim
Urak iswi tamuzunt ngas aqndar
في العتاب:
عتب الشاعر على نفسه حسن ضيافته لأحد الاشخاص الذين أمنهم على ماله فغذر به ، فشبهه بمن يلهو بأفعى سامة تجمدت بالبرودة وعندما أحست بالدفء لذغته :
Ighwzza yangh rbbi acku
Nkki n ayusin algmaD gh usmmid
Artn srqqasgh imil ccinagh
شعر الحكمة:
نظرا لتصوف الشاعر فإن ماوصلنا من اشعاره تغلب عليه الحكمة و الطابع الديني ، يقول واصفا الدهر والسرعة التي يمر بها عمر الانسان :
Ilull urgaz icib urta imnassa wass
yaDuD ig dagh lqaDi arnit isnfisil
ngr takzin d yiD iftu tawit lmut
ومتبعا مبادئ الصوفية ، فقد حث على التواضع وعدم التكبر والإفتخاربالجاه والحسب إذ يقول:
Dunit nrbbi ayad ad ur inna yan lsigh
Ula tafgh ula skrgh rbbi ka yakkan lxir
Ar yakka zzalD ar snfaln saoat
وشكر الله وحمده على نعمه وفضله فقال:
Iga bahra rbbi bu tlila hnnanin
Ur jju tlli tad iskr ur tli asafar
كما حث على حسن المعاشرة وتجنب اصدقاء السوء فقال:
Irwa nit yan ad yadn ijji ifltid wattan
Isn imddukkal isn dagh mad itgiwir
وناجى الشاعر نفسه وقت الشدة والجفاف ، حيث لايجد في بيته ما يقدمه لضيوفه وان رغب في استضافتهم فقال:
Iga brk agjdad ight inna yan ahln
Addak izwarn d adawn nnan ara alim
Ula tumzin lli dark ur ttilinin
وشبه الحياة ببغل محمل بالاثقال و متعب أمامه عقبة لايستطيع تجاوزها فقال:
Trmimt a tasrdunt asawn tlkmt
Awal ur gim igim issugir yat ula akuray
Trmimt a tasrdunt s illigh rmigh
Trmimt s uhlays mlad acwari trxa nit
ووصف الانسان بحبه للمال وللدرية الصالحة ومتاع الدنيا فقال:
Inna gh illa wadu wwulli nna immim
Ula tizwa d tyyrza d warraw igh islh
Igh ur islh ig baghya iwanna tn yurun
ووصف بطش المستعمر الفرنسي وفرضه الضرائب على المزارعين البسطاء في سنوات القحط بقوله:
adrar ayd alhukkam ur ankrz
lah tayyuga lah tagrsa lah amud
ur dari mad akkagh i ddabit


واحة تيمولاي، تاريخ وأمجاد


محمد ارجدال
الحوار المتمدن - العدد: 3463 - 2011 / 8 / 21
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث
راسلوا الكاتب-ة  مباشرة حول الموضوع

 

 

تيمولاي واحة تضم قريتان متجاورتان تحملان نفس الاسم تيمولاي يزداربمعنى تيمولاي السفلى و تيمولاي اوفلا بمعنى تيمولاي العليا، وتوجد القريتان بالسفح الجنوبي للأطلس الصغير بين منخفضي بويزكارن وافران على الضفة الغربية لوادي افران، وسميت بهذه التسمية نظرا لموقعها الطوبوغرافي على هذا السفح الظليل وبذلك يكون أصل تسميتها امازيغيا مركب من كلمتي: "تي"التي تعني ذات و "يمولا" جمع "امالو" التي تعني الظلال وتفيد تسمية القرية معنى "ذات الظلال"، وهي الرواية المرجحة لارتباطها بجيمورفولوجية المنطقة ولانتشار هذه التسمية بمناطق أخرى من المغرب تقع في مناطق مشابهة لموضع واحة تيمولاي وهناك روايات شفوية أخرى تربط أصل تسميتها بأحد الأعيان المسمى ب مولاي ونسبت إليه القرية فسميت باسمه "تي مولاي".
تقع قرية تيمولاي على الطريق المعبدة الرابطة بين بويزكارن وطاطا على بعد 14 كلمتر شرقا، ومنذ سنة 1992 م أصبحت مركزا للجماعة القروية لتيمولاي قيادة افران الأطلس الصغير دائرة بويزكارن إقليم كلميم جهة كلميم السمارة .
وللقرية تاريخ عريق يعود إلى عهود سحيقة، وخاصة نواتها الأولى بتيمولاي العليا والمعروفة بتاكاديرت بمعنى المحصنة أو القلعة وقد سكنها اليهود والامازيغ ثم توافد عليها السكان من أصول مختلفة ، نظرا لمركزها بين أربع قبائل: ادبراهيم وافران وايت رخا ولخصاص ولموضعها بين السهل والجبل وعلى ضفة وادي افران ذو التاريخ العريق .
لكن العناصر السكانية السائدة بالقرية تربط أصولها بالقبائل القاطنة للجبال المجاورة وخاصة "من مجاط من فخد ايت يزوليتن فسكنوا في تيمولاي العليا حتى بلغوا هناك أكثر من 1300 كانون" (1) ومن لخصاص في عهد أسرة يمغارن المعروفة ب ونزار وقد عرفت القرية ازدهارا في عهد هذه الأسرة وخاصة في عهد الشيخ عمر بن مسعود الونزاري وأبنائه الذي قام ببناء حصن فوق ربوة تعرف إلى الآن بمنزل يمغارن كما اهتم بالعمران وحفر عين ماء قرب اد هيط تعرف بتاماينوت بمعنى الجديدة وغرس فيها الأشجار وأصلح الحقول .
ودخل سكان تيمولاي في حروب مع ايت جرار وانزيفت المجاورة لهم " فقامت حرب زبون بينهم سبع سنين، يعين التيمولائيين المجاطيون والأخصاص ويعين الجراريون الإبراهيميون"(2)وسبب هذه الحرب هو أن احد أبناء ايت جرار والمعروف ب (واهريم ) كان يرعى الغنم لسكان تيمولاي العليا وفي أحد الأيام بينما يرعى غنمه جنوب القرية اسند رأسه إلى الأرض ليسترح فسمع خرير مياه تحت الأرض فهرع إلى قرية تيمولاي فأخبر سكانها بذلك ، فقاموا بحفر المكان و استخرجوا منها عينا جارية وكان المكان قريبا من موطن ايت جرار مما أدى إلى الصراع على من له الحق في استغلال هذا العين ، إلى أن تدخل سيدي حسين الشرحبيلي فأصلح ذات البين بينهم ، فأعطى لأهل تيمولاي حق استغلال ماء العين لمدة ستة أيام ويوم الجمعة لايت جرار فرضي الجميع بالحكم ، ومنذ تلك الفترة"ابتدأت السكنى في تيمولاي السفلى بتوظيف من التيمولائيين الأعليين فاستمرت السكنى تزيد بازدياد الحقول والعمارة في السقي "(3) وأحيطت قرية تيمولاي السفلى بسور"قال (المقدم ) إن أهلنا ما بنوه إلا بعد طلوع الكلولي وذلك عام 1317 هـ / 1899 م "(4) ودخلت تيمولاي السفلى مع تيمولاي العليا في حرب ضروس ساهم القائد المدني في إشعال فتيلها " ثم ذكر المقدم من الحروب العظيمة التي فيما بينهم أمر مفزعا ، قال حوصرنا مرة ثلاثة أشهر متوالية والحرب مشتعلة بيننا في القرية نفسها ونحن فرقتان فما أكثر الجرحى في كل أركان القرية وما أعظم الرزايا التي تدهمنا تترى في كل الأوقات فقد تمكث في بيتك إذا بجارك المعاقب لك قد خرق إليك منفذا فأخرج فيك طلقة فيأتي عليك "(5)، واستغل القائد المدني تناحر الإخوة فيما بينهم فهاجم القرية وحاصرها لمدة ثلاثة أشهر: وفي ذالك تقول شاعرة مناصرة للقائد:
يكَولا المدني س لحرام ولا ليمين
اتيمولاي اد اور تين يفال ي يان
يدومت انزار يمندي يسرحتين وكان

وقال شاعر من تمنارت للقائد المدني يحثه على عدم التنازل عن هذا الثغر:
من الشركَ ار ازاغار المدني يسمعاك
يغ اك يفغ اسضار اذ نتمولاي اك ومنغ

وتقول شاعرة من تيمولاي معتزة بجمال واستقلال قريتها :
تيمولاي د يمي ن الجنة كاغ يلا وتاي
ونا ور يرين ايتيكيس نغ اك يموت

وكان سكان تيمولاي افلا من المناصرين للقائد المدني على عكس سكان تيمولاي يزدار الموالين لايت رخا ومجاط وكان كل من علي بن اعراب واحمد بن بلا من الذين ساعدوا القائد المدني على الاستيلاء على هذه القرية بينما وقف أمغار بن حمو في وجه أي زحف لقوات القائد المدني على القرية مما أدى بالمدني إلى إجلاء " ابن حمو هذا مع شيعته حتى رجعوا بمصالحة (مع القائد) ثم ائتمر به وبأخ له ولد الأعرابي وأبناء علي فقتلوهما غيلة وغدرا فصفت القرية لمدني"(6) الذي استولى على أراضي معارضيه والتي سيعطي جزءا منها للقائد الناجم الجلولي الاخصاصي الذي نزل عنده بعد أن ترك الحوز والتحق بصفوف المقاومين للقوات الفرنسية بالجنوب المغربي ، و قد وصف القائد الناجم كرم وسخاء المدني معه بقوله:"فلما نزلت (بتيمولاي العليا) أطلق لي القائد من أملاكه الواسعة 23 بستانا و175 طاسة ماء"(7) وهذه الأملاك كانت ل" أل سي مبارك من أهل حمو بن مسعود وهم ستة قتلوا في دارهم ليلة بإذن القائد المدني"(8) ، ولم يكتفي القائد بمعارضيه بل" رجع حتى على من مدوا له اليد حتى استولى على ما بيدهم يبتز منهم حتى غادرهم مدقعين"(9).
لقد شغلت قرية تيمولاي بال القائد المدني حيث كانت من بين المناطق التي تولى عليها القائد المدني بموجب رسالة النائب ألمخزني سعيد الكَلولي منذ سنة 1317 هـ ، ولم يتراجع عنها الا بعد ان ضمها إلى أيالته ، نظرا لموقعها الاستراتيجي إذ تعتبر من أهم المركز التي يستريح فيها المسافرون والتجار بين الصويرة وأسواق الشركَ (القبلة) وكانت سمعة سوقها الأسبوعي تصل الآفاق وكذا موسمها السنوي .

إحالات:
1 ــ محمد المختار ألسوسي ، من أفواه الرجال ، الجزء الثالث، تطوان 1963 ص: 122 ، 123 ، 124 ،127 .
2 ــ المرجع السابق
3 ــ المرجع السابق
4 ــ المرجع السابق
5 ــ المرجع السابق
6ـــ المرجع السابق
7 ــ محمد المختار ألسوسي ، المعسول ج 20 ص: 152
8 ــ المرجع السابق
9 ــ من أفواه الرجال مرجع سابق

من أعلام القرية:

الفقيه الحسين بن محمد التيمولائي (1) :
هو الحسين بن محمد بن احمد بن عمر بن عمر بن يحيى بن محمد بن يحيى ، ولد بقرية تيمولاي حوالي سنة 1301 هـ . وشب فيها وترعرع وتعلم فحفظ القرآن على يد عمه الفقيه الجليل سيدي محمد فتحا إمام مسجد تيمولاي آنذاك ثم انتقل إلى المدرسة الاليغية أيام سيدي علي بن عبد الله فاستكمل بها تعليمه ، فتفقه في العلوم الشرعية والأمهات وتتلمذ على يد الشيخ التاجرمونتي .
عاد الفقيه سيدي الحسين إلى قرية تيمولاي فقيها متضلعا في اللغة والعلوم الشرعية ، حاملا العلم والمعرفة، وكان كثير الطموح طالبا للمعالي، فأصبح احد زعماء القرية يؤخذ برأيه ومشورته، كما صار فقيه القرية وإمام مسجدها، وقد تتلمذ على يده العديد من أبناء قريته وحفظوا القرآن ، وأفتى في العديد من القضايا لأنه كان نوازليا يقصده الخصوم لفك النزاعات ، كما كان من موردي الطريقة الصوفية الدرقاوية، توفي مقتولا عصر يوم 7 رمضان 1336 هـ . نزل الأستاذ الكبير محمد المختار ألسوسي بداره أكثر من مرة حينما كان طالبا بمدرسة تنكرت بإفران مابين سنتي (1332 ــ 1336 هــ) .

الفقيه سيدي أحمد بن محمد التيمولائي(2) :
هو أحمد بن محمد بن احمد بن عمر بن عمر بن يحيى بن محمد بن يحيى ولد بقرية تيمولاي سنة 1298 هـ، ونشأ بها وترعرع فحفظ القرآن على يد عمه مع شقيقه سيدي الحسين وانتقلا معا إلى المدرسة الاليغية وتعلما فيها العلوم الشرعية واللغة لكنه دون أخيه في التحصيل فقد اهتم بهما عمهما تعليما وتثقيفا .
عاد إلى قريته متفقها في اللغة والعلوم الشرعية فصار فقيها له ظهور ومكانة في أهل العلم لكنه اهتم بأشغال أسرته من حرث البساتين وسقيها وجني ثمارها ، وكان ينجذب إلى مجالس الذكر بالزاوية الدرقاوية بقريته ، لم يكن له اهتمام بالأدب وإنما بالفقه وقد قتل في حرب ضارت بقريته سنة 1332 هــ
احالة:
1 و2 ـــ محمد المختار ألسوسي ، المعسول الجزء العاشر صفحات:( 87 / 89 ) .


" إغرغار "

قرية تقع جنوب جماعة تيمولاي و كلمة اغرغار مشتقة من "تغرغرت" و "اغرغر" مصطلح امازيغي يطلق على عش الدجاج أي أن المنطقة في شكلها تشبه عش الدجاج، و هناك من يقول أن مصطلح "غرغر" يطلق على الأماكن المحفورة التي تتجمع فيها مياه الأمطار.


الأحداث المؤثرة في المنطقة

تسارعت هذه الأحداث في اثارة حفيظة قبيلة آيت جرار التي ادعت أن العين ملكها و تعتبر امتدادا طبيعيا للآبار التي حفروها وسط قبيلتهم فقامت الحرب بين القبيلتين. فاضطرت تيمولاي أوفلا الى ارسال بعض العائلات لتوطين المنطقة و ذلك بعد بناء مسجد بالقرب من العين لحمايته. و هكذا توالت الأحداث حتى جاء الشريف  سيدي حساين - و أصله من تكموت بالقرب من تغجيجت - فحكم بين القبيلتين المتنازعتين بأن تتنازع تيمولاي أوفلا عن يوم الجمعة لصالح آيت جرار و بذلك توقفت النزاعات. ومن بين العائلات التي استوطنت منطقة العين آنذاك نذكر منهم : ادوشن - ادبنعلي - ادبعزيز - ادحيا ... ، و هذه العائلات هي التي شكلت النواة الأولى لتيمولاي ازدار و التي ستُكون فيما بعد منافسا قويا له أثر و وقع كبيرين في سيرورة تاريخ المنطقة.

بعد سنوات من التعايش السلمي بين جميع القبائل المجاورة قامت نزاعات سرعان ما تحولت الى حرب أهلية بين تيمولاي اوفلا و تيمولاي ازدار، و ترجع الأسباب حسب الروايات الشفوية الى النزاع على مناطق الرعي و اختطاف القطعان، و كانت هذه الحرب دموية أتت على الأخضر و اليابس فقد تنوعت الهجمات على المحاصبل الزراعية و على القطعان بل و وصلت الى حد التصفية الجسدية و الاختطاف لبعض سكان القبيلتين. و أفضى ذلك الى تعالي نداءات الصلح و مبادرة التهدئة و التسوية التي باءت كلها بالفشل، و كانت من أهم هذه المبادرات مبادرة الشريف " أو بناصر " الذي قام شخص من تيمولاي إزدار بقتله، ثم قامت مبادرة ثانية و التي حملها " الحسين أو بوجا " و التي كانت ذكية، إذ حمل فلسا من النحاس الصافي كهدية من تيمولاي أوفلا إلى تيمولاي إزدار كعربون حسن النية و فعل نفس الشيء مع تيمولاي إزدار. و بذلك إتفق الجانبان على وقف النزاع و الإلتقاء في منزل " إد واعراب " بتيمولاي إزدار، ثم أرسلت تيمولاي أوفلا وفدا يتكون من 13 رجل وهم من أبرز شخصياتها، لكن روح الإنتقام و الحقد حملا أبناء تيمولاي إزدار إلى إبادة الوفد الضيف، و هذا ما أدى إلى نسف جهود المصالحة و التسوية بين القبيلتين حتى جاءت أيام الجوع و الفقر لتفصل بينهما

.

أول مدرسة فتحت أبوابها لأبناء تيمولاي

كان مقرها منزل إد وعراب وكان ذالك بتارخ 02ـ02ـ1951 إليكم بعض الأسماء وأرقا

01 اكناو عبد الله بن أحمد

02 أكزدو عبدالله بن مبارك

03 إدوحمو عبد الله بن حمو

04 ككوس عبد الله بن علي

05 إد إحيا أحمد بن أحمد

06 إد بها أحمد ن الحسين

07 إد بنعلي أحمد بن إسماعيل

08 أضرب علي بن مبارك

09 أدمين البشير بن أحمد

10 أدمين بلال بن عبد الله

11بلال بن بوبكر

12أضرب إبراهيم بن مبارك

13إدعسى براهيم بن الحسين

14 إدوحمو براهيم بن الحسين

15بوزرع مبارك

16 العيساوي مبارك بن الحسين

17 إدبها مبارك بن محمد

18حمو بن علي

19إدعيسى جامع بن محمد ب

20 إكمي جامع بن محمد

21 إدعيسى لحسن بن الحسين

22 الذهبي لحسن بن محمد

23///////////////////////

24 بدري لحسن بن محمد

25أخضيض لحسن بن إبراهيم

26 بنعلي لحسن بن إسماعيل

27 أهربان لحسن

28 أكري لحسن

29 ///////////

30 ////////////

31 إكمي الحسين بن محمد

32 نجيب الحسين بن حسون

33 أدمين الحسين بن حسون

34أهضار الحسين بن مبارك

35 إد إحيا الحسين بن عمر

36/////////

37//////////

38///////////

39///////////

40 أوباعوس محمد بن عيسى

41 أدمين محمد بن عبد الله

42//////////

43 بوحمادي محمد بن محند

44/////////

45//////////

46///////////

47////////////

48/////////////

49/////////////

50 اكوربال محمد بن مبارك./

أساتذة بمدرسة دار إدواعراب هم الشرقاوي و سي لحسن الملقب ب "تفقيرت النصري


محماد أليمان
تقول المصادر إن جاسوسا تابعا لألمانيا النازية عاش في تيمولاي لما كانت خاضعة للاستعمار الفرنسي وذلك لمدة طويلة. ولازلنا نجهل لحد الأن الكثير منتفاصيل هذا الحدث التاريخي الهام، إلا ان ما هو متوفر لنا هو أن هذا الجاسوس كان أهل القرية يسمونه محماد أليمان، وتزوج بتيمولاي و يشتغل في الحقول.

تاريخ منطقتي

يعد البحث في تاريخ المنطقة من الامور الصعبة نظرا لغياب المصادر و المراجع التاربخية، و هذا ما أسفر عن الاعتماد على الروايات الشفوية

تعد تيمولاي أوفلا أصل تيمولاي ازدار و يرجع هذا النزوح الى تيمولاي ازدار الحالية الى اكتشاف راعي غنم يدعى "واهريم" كان يرعى الأغنام  ثم أخذ قيلولة في منتصف النهار و اذا به سمع صوت خرير مياه قوي تحت الأرض فنهض من نومه مسرعا فاندهش ظنا منه أنه سمع صوت ركض الخيل، لكن لم ير شيئا و عاد أسند رأسه مرة ثانية فسمع نفس الصوت و تيقن أنه بالفعل خرير مياه تحت الأرض. و قام بوضع كومة أحجار في مكان سماع الخرير. و بعد تأكده من اكتشافه العظيم قام باخبار أهل تيمولاي أوفلا و الذين قاموا على الفور بحفر العين الذي حدده سيدي حساين الذي ينتمي الى العائلة الشريفة و الذي كان له تأثير في المنطقة

.

الشاعر أفقير عمر

286959_177802302288669_100001767006956_384890_5451618_o 

إنه الشاعر الكبير ابن المنطقة أفقير عمر الذي تسري قصائده الحكيمة على كل لسان، توفي رحمه الله أواسط السبعينيات. هنا بورتريه فني انطلاقا من صورة قديمة جدا له رسمه الفنان الكبير عبد الله عز الدين الموظف بجماعة تيمولاي، وهو صاحب بورتريهات عديدة منها بورتري المرحوم الحسن الثاني والفنانة أم كلثوم. تحية للأستاذ عز الدين، وتحية خاصة للأستاذ الحسن الدهبي الدي بادر إلى الاحتفاء بشاعرنا في لقاء ثقافي استثنائي السنة الماضية.

 

 

تاثير المعمر الفرنسي في المنطقة

بعد تحليق مجموعة من الطائرات فوق سماء المنطقة، و القاء منشورات عديدة كان محتواها أن الاوضاع المعيشية سوف تتحسن و أن أيام الجوع و الفقر سوف تنجلي، أمام تلك الاغراءات قام سكان المنطقة بالتعاون مع السلطات الفرنسية.

بشهادة كل المعاصرين لتلك المرحلة بدخول الاستعمار الفرنسي تحسنت الاوضاع و أصبحت فرص العمل متوفرة و قام بانشاء مجموعة من المرافق الاجتماعية و الصحية كالمدرسة و مستشفى بويزكارن، و تشييد الطرق رغم أهدافها الامبريالية  و ما يجب الاجابة عليه هو أن الاستعمار الفرنسي ولج الاراضي المغربية قادما من الجزائر مرورا بتندوف ثم طاطا وصولا الى المنطقة التي دخلها بدون مقاومة عكس منطقة تزنيت التي وقف الاستعمار بها نظرا لوعورة التضاريس الجبلية و مقاومة سكان المنطقة.

لقد دخل المعمر بسياسة ذكية تتمثل في محافظته على نفس التراتبية الاجتماعية لكل قبيلة، اذ أن القواد و الشيوخ المسيرين للشؤون الداخلية شرط المحافظة على مصالح المستعمر و خير مثال على ذلك تنصيب الاخ المدني قائدا على بويزكارن و نواحيها.

و كان من اهم ممثلي سلطات الحماية الفرنسية حسب الترتيب، هناك " دبايس " ثم " القبطان ديان بلا .ف : كرو"، الا أن اشهرهم على الاطلاق و الذي ترك بصماته في هذه المنطقة هو " القبطان ميكائيل" الملقب لذى السكان المحليين ب "بولحية

 

آيت جرار

ايت جرار هي قرية صغيرة تنتمي جهويا إلى جهة كلميم-السمارة و إقليميا إلى إقليم كلميم وتحدها شمالا جماعة تيمولاي، يمارس أغلب سكانها الفلاحة,و تنقسم هذه الأخيرة إلى نوعين فلاحة بورية تعتمد على التساقطات المطرية وترتكز على زراعة الحبوب خصوصا الشعير وتنتشر الأراضي البورية بالغابة قرب الواد الذي يمر في قرية ايت جرار ,وهناك أيضا الفلاحة المسقية التي تعتمد على مياه العين القادمة من جماعة تيمولاي، وتنتشر الاراضي الزراعية المسقية وسط القرية ,وتعرف المنطقة حاليا ظروف مناخية صعبة بسبب توالي سنوات الجفاف. تتوفر هذه القرية الصغيرة على مسجد ومدرسة ابتدائية

سكان منطقتنا العزيزة

يعد العنصر السائد بمنطقتنا أمازيغي و يلاحظ ذلك من خلال العادات و الاعراف التي يتمسك بها أهلها ، الى جانب ذلك يمارس سكانها الانشطة  التقليدية منها الفلاحة و كذلك التجارة و البناء و الصناعات الحديدية. لكن في الآونة الاخيرة لوحظ وجود عزوف تدريجي عن ممارسة الشباب الانشطة الفلاحية و ذلك راجع الى الهجرة المستمرة الى المدن من أجل اتمام الدراسة أو للعمل. و رغم ذلك ظلت منطقتنا متمسكة بجذور هويتها الامازيغية و بدينها الاسلامي

المناخ السائد بمنطقتنا و غطاؤه النباتي

يعتبر المناخ السائد بمنطقتنا مناخا شبه صحراوي و ذلك بسبب الابتعاد عن السواحل الاطلسية و هبوب الرياح الشرقية الحارة، أو ما يسمى باللغة المحلية "الشركي" و يتميز هذا المناخ بارتفاع درجة الحرارة في أغلب فترات السنة و قلة التساقطات المطرية و عدم انتظامها،  و كل هذا أثر على الغطاء النباتي الذي يتميز بانتشار النباتات التي تتكيف مع هذا المناخ. كما أن المنطقة تعرف وجود مزروعات مسقية كالحبوب و الشعير و كذلك أشجار الزيتون و النخيل بالاضافة الى الزراعات البورية الخاضعة للطبيعة و المناخ، و يبقى نظام الاستغلال المعاشي أكثر منه تسويقي و ذلك بسبب استعمال وسائل تقليدية و كون المساحات الاستغلالية صغيرة. و قد لعب التنافس الشديد لاحتكار الساقية و الاغراس دورا كبيرا في ارتفاع قيمة الاراضي المستصلحة

 

حرب زبون / أوزبيل

حرب قامت بين قبيلتي تيمولاي إزدار و آيت جرار وانزيفت على خلفية إكتشاف عين الماء في المنطقة (تيمولاي إزدار)، و امتدت هذه الحرب 7 سنوات و ادعى سكان آيت جرار أن إكتشاف العين سبّب في جفاف عين ماء قريتهم المتواجدة جنوب قرية تيمولاي و انتهت الحرب بعقد صلح بين القبيلتين أقامه الرجل الصالح الملقب بـ سيدي حساين و المسمى الحسين الشرحبيلي (توفي سنة 1142 هـ ) أعطى حلا أرضى الطرفين المتنازعان بحيث تستفيد تيمولاي إزدار من ماء العين من يوم السبت إلى يوم الخميس الموالي ثم يستغله سكان آيت جرار وانزيفت يوم الجمعة، - ولازال هذا جليا في يومنا هذا – و ما إن وضعت الحرب أوزارها حتى بدأت الهجرات السكانية من تيمولاي أوفلا في إتجاه تيمولاي إزدار حيث أن كل عائلة تعطي فردا يمثلها في المنطقة، و الدليل على ذلك أن أسماء النوبات المائية في العين، بعض منها يحمل أسماء أعلام المنطقة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

la_grande_taillela_grande_taillela_grande_taille1674874598_small

$$$$$$$$mes amis les chfarkours!!!!!!

Publicité
Publicité
Mohamed AGUIZOUL
Publicité
Mohamed AGUIZOUL
Newsletter
Visiteurs
Depuis la création 3 907
Catégories
Publicité